لعل أبرز المشاكل الإجتماعية القديمة/الجديدة هي التباعد في وجهات النظر بين الأهل والأبناء خصوصا في ما يتعلق بمسألة إختيار الشريك المناسب. لا يعتبر تدخل الأهل في إختيار الأبناء لشركاء حياتهم مسألة خاطئة بشكل عام فقد يكون هذا التدخل حماية من مزالق التسرع. فالشبان والشابات يندفعون عادة خلف عاطفتهم مما قد يؤثر سلبا في قراراتهم المصيرية إذا صح التعبير
أشارت تقارير مؤخرا إلى أن "ماليا" الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصبح طولها 175 سنتيمترا وهي في الثانية عشرة من عمرها فقط.وتلقي هذه التقارير الضوء ثانية على الآثار الاجتماعية للطول الزائد بالنسبة للعمر.وفي بريطانيا كان من الطبيعي حتى التسعينيات أن يعرض على الفتيات علاجهن بالهرمونات إذا كن مفرطات في الطول، فقد كان هناك شعور بأن الفتيات
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر